نعم ... متعة النيك في الطيز. الإحساس الرائع عندما تدخل قضيبك في ذلك
الغمد الناعم نعومة القطيفة و سماع زوجتك أو صديقتك تأن و تقول "نعم حبيبي
... أيوه. نيكني في طيزي. أحس أن زبك كبير كتير في طيزي الصغير ... أيوه
حبيبي نيكني في الطيز ... أكتر ... أكتر ... أقوى ..." هذه الحياة و إلا
فلا.
ولكن قبل أن نصل إلى تلك اللحظة ربما وجب عليك المرور في بعض من المشاكل.
ولكن هل ذلك يستحق كل ذلك العناء. بالطبع. هل أقدر أن أساعدك على تخطي
الامواج الهائجة؟ نعم ... يا عزيزي هذا ما أنا هنا لفعله بالضبط (إن حببت
أن تسمع) !!
لقد قرأت كل تلك القصص عن
أولائك النسوة الذين يستمتعن بالنيك في الطيز ... حتى من أول مرة. إنهن
يستجدين رجالهن من أجله. يعشن من أجل نيك الطيز. يردن كل رجال الحي
لينيكوهن في الطيز أو على الأقل كل قسم الخضروات في السوبر ماركت. أخبرني
... أين يعشن هؤلاء النسوة و ماذا عن أرقام تلفوناتهن. من خبرتي النساء
يخفن من جنس النيك في الطيز على الأقل في البداية. يخفن من الألم و يخفن من
الوساخة من وصمة العار و من المحرم. و إذا كانت زوجتك أو صديقتك ضد فكرة
النيك في الطيز بتاتاً كأن تقول "هذا يا حبيبي مخرج و ليس مدخل!!" فلربما
تشعر بأنك خسرت السباق من البداية فتعتقد بأنك لن تجرب ذلك معها أبداً ... و
انا هنا لأخبرك بأنك مخطئ.
أستطيع أن أخبرك بأن زوجتي كانت تحس نفس الإحساس و لنفس الأسباب و لكن
أستطعنا أن نتخطى كل تلك العقبات. صحيح بأن ذلك أخذ بعض من الوقت. ولكن و
هنا القضية بأنه كان بالإمكان ان يكون ذلك بمدة أقصر لو كنت أعرف ما سوف
أخبرك به الآن.
... لا إثارة ... لا صفقة. لقد
تألمت كثيراً و من ثم لم نمارس ذلك العمل مرة أخرى إلا بعد سنوات طويلة. يا
لإضاعة كل ذلك الوقت. و لذلك لن أدعكم أن تسقطوا في نفس المطب.
ولكني يجب أن أخبركم أولاً بأنها لوكانت ضد هذه الفكرة بكل صراحة، ربما
لأسباب أخلاقية أو دينية أو إذا كان بها بعضاً من البواسير أو أي مشكلة
صحية أخرى فلربما يكون كثير من الصعاب التي لا يمكن أن تتخطاها ...
لقد قلت "ربما". ولكن لو كان المانع لأنها جربته مرة معك أو مع زوج سابق أو
حتى صديق سابق و كان لها ذكريات أليمة في تلك التجربة فبإستطاعتك التغلب
على تلك المشكلة باستخدام بعض المعلومات و التقنيات الفنية.
أنا متأكد بأنك قد قرأت كثيراً من المواضيع و القصص عن نيك الطيز لو كان
لديك بعضاً من الإهتمام في الموضوع مثلي تماماً ولذلك لن أسرد كل تلك
المعلومات المملة ولكن هناك بعض الأشياء المهمة التي يجب ذكرها:
لا تنقل قضيبك من طيزها (شرجها) إلى كسها (فرجها) فذلك يمكن ان يسبب
إلتهابات بكتيرية و لربما لن تستمتع بنيك الطيز معها مرة أخرى. ولكن بالطبع
تستطيع أن تنقله من كسها إلى طيزها وليس العكس.
لا تبدأ بضربها كأنك تضرب تنكة من الصفيح أو قطعة من اللحم الني. فلربما
تؤلمها أو تجرحها من الداخل. فقط أبدأ بادخال رأس قضيبك في طيزها و دع
عضلات فتحة الشرج تتعود على ذلك ... شوية شوية ... و على أقل من مهلك.
لا يوجد هناك (في الطيز) أي تزييت طبيعي فهو ليس كــــســـاً. فيجب عليك
إحضار و إستخدام مرطبك الخاص بك. لقد سمعت و قرأت كثيراً من القصص عن رجال
يستخدموا البصاق أو حتى ماء الكــــس لترطيب قضيبهم بهدف إدخاله في الطيز
... حتى أنا كتبت بعضاً منها. ياللرجولة. ولكن "إلا إذا كنتم الأثنان "
تعملان في معمل زيت فتلك الطريقة لن تعمل جيداً. أنا أقترح "الأستروجلايد" و
هو مشابه للــ كي واي (KY Jelly) و تستطيع أن تشتري أياً منهما من
الصيدلية ... بجانب الموانع الرجالية الكوندوم. أياً منهما يجعل من قضيبك
زلق كسمكة الإنقليدس و سوف يجعل زبك ينزلق بسهولة و يسر. بالإضافة إلى ذلك
فتلك المرطبات لا يوجد لها أيه رائحة و لن تذيب الموانع المطاطية
(الكوندوم) كما يفعل الفازلين أو البيبي أويل و بإلإمكان غسله بالماء فقط.
أستخدم أي نوع من الملينات و المرطبات الذي تذوب في الماء و ليس الذي يتكون
من الزيوت.
بعد أن تكلمنا عن المقدمات التدبيرية لنبدأ الحديث عن الأشياء الحلوة.
أولاً ... السؤال الكبير : ماهو الشيء الرائع و المثير في نيك الطيز؟ يوجد
لدي النساء فتحة حلوة طرية و مرطبة ترطيباً طبيعياً ... أليس ذلك كافياً؟
ولم تمر خلال كل تلك المتاعب و الإنزعاج؟ أليست فتحة واحدة ... مثل الأخرى ؟
و الجواب ... نعم و لا. بالطبع الفتحة الأولى ممتازة جداً ... لقد قضيت
أوقاتاً سعيدة جداً هناك. و النساء عادة ما يصلن إلى رعشتهن الجنسية بسهولة
من ممارسة الجنس في الكس (الجنس المهبلي). و تحتوي على ترطيب ذاتي و
موقعها مناسب جداً ... إلخ
ولكن لنفترض بأنك كنت هناك و عملت ذلك ألف مرة. و لنفترض بأنك تريد إضافة
بعض المنكهات و تسخين الجنس بعضاً من الشيء أو لتمشي على الجانب الوحشي ولو
قليلاً أو أن تجرب شيئاً سيئاً ولو للتغيير. أن تقول لشريكتك "من هو
الرئيس الآن؟ أتذكري من هو بابا؟" بدون أن تدخل السجن لفعل ذلك... أقول
لك بأن نيك الطيز ربما يكون هو الجواب.
عندما فاتحت زوجتي في الموضوع أول مرة ... رفضت. أعتقد بأن كلماتها لي كانت
"لا تلمسني هناك !!و تركت الموضوع
لفترة – لنقل عشر سنوات. ولكن كما قلت سابقاً الوقت صار يمضي و حتى هي صارت
ملولة من الروتين و الوتيرة المعروفة. بالإضافة إلى ذلك عندما تحين دورتها
الشهرية هناك إسبوع من التوقف عن الجنس في الشهر ... إسبوع أنا لست بحاجة
له. ربما أكون أنانياً و ربما لا أكون و لكن هذا هو الواقع.
قرأت لها الكثير عن نيك الطيز ولكن كان ذلك دائماً كمن يسمع "نصيحة دكتورك
عن نيك الطيز" من منا يسمع كلام الدكتور ؟ لم تساعد القراءة و لم تدفعها و
تحرضها لتغيير رأيها المطلق
في نيك الطيز للنساء..
و الأفضل من ذلك فقد قرأت بأن هناك نسخة من الكتاب على أشرطة فيديو. إشتريت
الأشرطة و كان من جزئين. و شاهدنا الكتاب معاً. كان مملاً و بطيئاً في بعض
الأحيان و هو ليس شريط فيديو خلاعي عادي. ولكن كان هناك في الفيديو أناس
يتكلمون بعقلانية و يستمتعون بنيك الطيز.
لن أنسى ردة فعل زوجتي بعد مشاهدة شريط الفيديو أبداً. قالت "ربما يؤلم
بشكل جيد." لقد وصلت ولكن ليس كلياً. ليس لأنها وافقت أخيراً على التجربة
لا يعني ذلك أن تقوم بفعل ذلك بنفس الطريقة الفظة التي عملتها أول مرة.
لأنك سوف تقوم بنفس الأخطاء السابقة و ترجع إلى بداية الطريق بخفي حنين.
ولذلك فها هي النصائح التي سوف توصلك إلى ما تبتغيه ... الذي تفعله و الذي لا تفعله ...
حدد تاريخاً و قتاً معيناً عندما تكونان وحيدين و متفرغان لبعضكما. لا ...
ليس الساعة الحادية عشر مساء في ليلة الخميس. أفضل شيء هو الذهاب بعيداً عن
البيت في عطلة نهاية الإسبوع فلن تكون هناك فرصة لعمل الشيء بالطريقة
الصحيحة مرة أخرى. و النقطة المهمة هنا هو المرة الأولى. تجربة جيدة ستقودك
لتجارب أخرى ... تجربة سيئة ... (أرجو أن تكون فهمت النقطة.)
تستطيع البدأ بكأس من الكوكتيل إذا كنتما تشربان. و انا هنا لا أنصحك
بجعلها ثملة لأن ذلك لن ينفع ( ربما ولكن!!) نصيحتي هي أن تعملان شيئاً
لكسر التوتر و الوجسة من عمل شيء لأول مرة ... لتخفيف الحدث و الإحساس
بالمتعة. كأساً أو كأسين سوف يساعدان لدخول التجربة بدون خوف.
إبدأ بكثير من المداعبة لتسخينها (فور-بلي) و جعلها شبقة و مشتاقة للجنس و
أطل في ذلك حتى تتضايق. قبلها في رقبتها ... أعصر و عض و إلحس إثدائها و
حلماتها. إنزل للأسفل و إلحس و مص كسها ولكن ليس لدرجة أن تجعلها تصل إلى
رعشتها الجنسية ... على الأقل ... ليس بعد. أفضل شيء - إذا توفر – هو أن
تشتري هزاز (فايبريتور) إذا لم تكن تملك واحداً و ألعب به على بظرها ... و
من ثم أدخل ذلك الشيء في كسها.
حان وقت أن تضع الدهان (الترطيب مثل الكي واي أو الأستروجلايد) ... ضعه على
زبك بكثرة و ضع أيضاً حول فتحة طيزها. فقط حول فتحة الطيز فلا تدخل إصبعك
إلى الداخل. في الحقيقة، النسوة التي أعرفهن و يحببن نيك الطيز يكرهن أن
يدخل في طيزهن أية أصابع ... فهذا ربما يؤدي إلى تغيير رأيها. النقطة هنا
هي أنه مالم تمانع من ذلك أو تحبه المرأة ... لا تفعلها.
أصبحت الآن مرطباً بما فيه الكفاية و هي أصبحت شبقة بما فيه الكفاية ؟ كلمة
أخيرة عن الوضع الأفضل. الوضع الجانبي عندما تكون مستلقية على إحدى
جانبيها وضع ممتاز أو على ظهرها و أرجلها مرفوعة للأعلى أو حتى على أربع و
حينها يكون طيزها مرفوعاً و ربما ستجد صعوبة في ذلك و أنت تحاول إدخال زبك
في داخلها. مرةأخرى أكرر ... أستخدم الوضع الأسهل و الأنسب لكليكما. عندما
تتكون لديكما الخبرة سوف تجد الكثير من الأوضاع الحلوة التي تستطيع أن
تجربها مثل الكاوقيرل أو وضعية راعية البقر و هي عندما تجلس في حضنك على
كرسي أو على السرير و حينها ربما تدخل حتى بيوضك (الخصيتين) في طيزها.
حان الوقت الآن لإدخال رأس زبك فقط في طيزها. ربما يكون طيزها ضيقاً في
البداية (ربنا يخليها) ولذلك فلا تدفعه بالقوة و تأكد بأن يكون عليك كثيراً
من الترطيب (الكي واي) و ضع ثانية و ثالثة إن كنت تحتاج لذلك. و عندما
يدخل الرأس ... أنتظر بعضاً من الوقت و دعها تعتاد على الإحساس بأنك في
داخلها.
بعد ذلك و رويداً رويداً و سنتيمتراً سنتيمتراً إدفن ذلك اللحم اللعين في
داخلها. تأكد بأن تعطيها الكثير من تحفيز (تدليك) البظر. زوجتي كانت مشغولة
بالتركيز على ما كان يفعله الهزاز لبظرها و كيف كان
تشعر بالسعادة لتقلق بأني أنتهك حرمة طيزها. و عندما حان وقت رعشتها بسبب
الهزاز شعرت بأن زبي في طيزها أعطاها كثير من الراحة ، هكذا قالت لي بعد
ذلك، و قالت أيضاً بأن وجود زبي في طيزها حسًّن و بشكل رائع من رعشتها.
بعد أن تكون قد فزت بالجائزة الكبرى و تتوقف بعد بعد إسبوع عن الإبتسام، لا
تذهب إلى البئر مرة أخرى بسرعة. إنتظر بضعة أسابيع أو ربما شهراً قبل أن
تجرب مرة أخرى.
زوجتي الآن تطلب مني أن أنيكها في الطيز. اللعنة، أنها تلعب بطيزي و أحس
أنا بالسعادة. بالإضافة إلى ذلك فهي تحب أن أحك بظرها و ألحس حول فتحة
طيزها و تدخيل لساني بعض الشيء. يجعلها ذلك أن تصل إلى رعشتها بقوة. و لم
تكن تفكر في ذلك قبل أن نمارس نيك الطيز.
الشيء الأخير الذي أحب أن أذكره، و ارجو من النسوة اللاتي يقرأن هذا أن لا
يفهموني خطأ ً، هو بأن المرأة الجيدة (الزينة، الكويسة) تحب أن تسعد رجلها،
كما آمل بأن الرجل الجيد يهتم بامرأته. إذا كان بإستطاعتها عمل شيء يثيره و
يسعده ، و الذي لا يرقى لمرحلة الألم أو الإصابة، فتأكد بأنها ستكون أكثر
تقبلاً مما تعتقد. ربما يكون الأمر لا يزيد عن التخلص من الأفكار القديمة و
الغير مفيدة من خطأ أو صح.
خطأ
ً ، في رأيي الشخصي، هو أن تسبب للشخص الآخر أي ألم جسمي أو إصابات مؤلمة و
الطلب منهن بأن يقمن بعمل خطير. و صح هو أن ترفض الأفكار القديمة و نسيان
ما يفكر الأشخاص الآخرين عن ما تفعله (من هم لكي تخبروك بأن ما تفعله في
حياتك الجنسية صحاً أو خطأ؟) و القيام بشيء جديد يسهم في إضافة بعضاً من
السعادة إلى حياتكما و يجعل النهر يجري مرة أخرى